*ممثل منظمة حقوق الأنسان للكورد الفيلية في العراق
صالح المطلك يتقدم بتعهد الى لجنة المسائلة ((أجتثاث البعث)) لكي يرحموه ويعيدوه الى السلطة؟؟؟؟هؤلاء هم البعث,وها هي تصرفاتهم أنهم دمويون ومتشبثون بالسلطة مهما كانت الأثمانحتى اللحظات القليلة المنصرمة كان هذا البوق البعثي يمجد بالبعث ورموزه الشيطانية واليوم فقط حسّ فقط (بعد أن حضر نشاطه وتم تقديمه الى لجنة الأجتثاث) تقدم بهذا التعهد ؟؟؟؟واني لأحسبه كصاحبه عمرو بن العاص العاصي في غدره بأبي موسى الأشعري في قضية الخلع؟؟؟هؤلاء هم البعث ؟شاهدناهم بالأمس في أذار ونيسان 2003 كيف خلعوا لباسهم الزيتوني وأثروا البقاء بالملابس الداخلية ونغمة هاك رشاشة وأنطيني دشداشة لا زالت أصدائها في أذني عندما خانوا بلدهم وقياداتهم وحنثوا بالأيمان الذي أقسموه على أن يحافظوا على العراق وشعبه؟؟؟؟؟؟غدروا بالعراقيين فمن حرب الى اخرى من قادسيات عار مصخّمة كوجوههم الممسوخةالى تهجير للكورد الفيليين العراقيين النجباء الأصلاء وقتل أولادهم وسلب حقوقهم ومواطنتهمالى القتل الجماعي والأجهاز على الكورد وتطهيرهم عرقياً الى قتل وأجبار الملايين من العراقيين لترك العراق ليصبحوا طعما سائغاً للحيتان والكواسج في عرض المحيطات والبحار الى تدمير العراق وبناه التحتية وكل مرافقه الحيوية الى قتل العراقيين في اذار شعبان 1991 عندما قال كلمته كلا لعار العراق والعرب بن صبحة العوجاوي الى تسليمه العراق للجان التفتيش الأمريكية وتسليمه كل ما بحوزتهم من وثائق وأدلة للصناعات الحربية العراقية كل هذا فقط ليبقى الوغد البعثي في السلطة فقط السلطة وهذا ما يفعله اليوم صالح المطلك هؤلاء لا كلمة لهم ولا يمتلكون من الرجولة شيئاً يذكر بل أن جيناتهم التي تفوح منها رائحة الغدر والنتانة والعفونة والنفاق هي ظاهرة للعيان على الرغم من أن الرائحة لا ترى بالعين المجردة,,, شخصياً لا أعرف لماذا هذا الأهتمام بعودة هذه الأشكال القمئة الى التربع على كراسي السلطة؟؟امثال ال زافر العاني والمطلك ووووووكثيرون كثيرون من هم الان في ردهات وزوايا وغرف المنطقة التي أعرف لونها هل هي خضراء ام سوداء؟؟؟
أريحونا منهم ايها المظلومون المكتوون المذبوحون بسكاكين الغدر البعثي قولوا كلمتكم أنتصاراً لكرامتكم ولدمكم ولشرفكم ولمظلوميتكم ها هم يقدمون سطرين يتعهدون ويتبرؤن ولكن أن تمكنوا غدروا
البعثي والسلفي الوهابي نجس نجس نجس ودنس وشر مطلق لو قدم غلمان وأشباه الرجال من أوغاد عصابات البعث السلفللوطي مئات الأيمانات والقسم على المصاحف وكتابة ملايين التعهدات لا ينفع . لأنهم وبببساطة شديدة هم غدرة وفجرة والغادر والفاجر والمنافق لا عهد ولا أيمان لهم أرجعوا الى التأريخ قليلا حقبة بنو أمية وجدهم أبو سفيان كيف غدروا بالرسول واهل بيته واليوم قارنوه بهدام عار العرب المشنوق الغير مأسوف عليه كيف بطش وغدر برفاقه من جوقته وكيف غدروا بمن مدوا يدهم اليه ؟ هؤلاء لا أمان ولا كلمة ولا شرف ولاغيرة ولا ناموس لهم .
مركز العراق الجديد للإعلام والدراسات
1 comment
أنطو فرصة رجاءاً.